تبرع
ينعكس الوضع الاجتماعي للمقدسيين سلبا وايجابا على القطاعات الأخرى بشكل مباشر، إذ يرُى أثره في حجم التداعي لحفظ المقدسات، والتفاعل مع التطورات اليومية التي تهدد المسجد الأقصى. ومع ارتفاع معدلات البطالة والفقر للاطلاع على واقع القطاع الاجتماعي في القدس
مشاريع القطاع الاجتماعي
دعم اليتيم
$
تعتبر فئة الايتام والأطفال فاقدين المعيل في المجتمع هم الحلقة الأضعف في البنيان الاجتماعي لافتقادها إلى المعيل الذي يؤهلها ويرعاها لأجل الوصول إلى حياة كريمة على غرار باقي الفئات في المجتمع وإذا أخذنا بعين الاعتبار مدينة القدس كمدينة تعيش تحت واقع ووطأة الاحتلال، فإن الوضع يزداد أكثر صعوبة على هذه الفئة المجتمعية بسبب الظروف الاقتصادية القاسية التي تفرضها بيئة الاحتلال على قطاعات الحياة المتنوعة فتؤثر سلبا على عموم الناس، فضلا عن فئة الايتام وفاقدين المعيل.
نقدم في هذا المشروع الدعم المقطوع للأطفال الايتام في مدينة القدس من أصحاب الحاجات الذين تصعب عليهم الحياة مبلغا يسيرا يعينهم على مصاعب الحياة حيث يتم دعمهم بمبلغ 60 دولار ويكون الأفضلية للأطفال الأشد فقرا وحاجه لها.