
أعِنّ طالبا سلك طريقا يبتغي فيه علما، عملاً بوصية نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم. شاركونا الآن ودعونا نكون جزءاً من مستقبل أفضل لآلاف الطلّاب! يمكنكم تغيير قيمة التبرّع الى القيمة التي ترغبونها
عام بعد عام تزداد فيه سياسيات التجهيل المفروضة على الطلاب في فلسطين!
تتزايد الأحداث من ممارسات وتضييقات وحصار في جميع جوانب الحياة!!
وفي تلك البقعة الصغيرة "غزة" وبعد مرور أكثر من 700 يوم وأوضاع أقل ما تُوصف بالكارثية!!
لا يزال أطفال فلسطين، يتمسّكون ببريق أملْ، ويتشبّثونَ بالحياة، ليهربوا من أصوات الدمار إلى أحلام مليئة بالعلم والعمل وحياة أفضل!
في القدس تزداد سياسات التجهيل ومنع المنهاج الفلسطيني من التدريس به مع تضييقات وفقر يزداد يوماً بعد يوم في محاولة مسح هوية البلدة الإسلامية
فبرغم كل التحديات، يبقى التعليم هو السبيل لمواجهة الظلم وبناء القدرة على استعادة الحياة وإعمار البلاد !
نسعى في وقف الأمّة ومن خلال حملة التعليم في فلسطين، لتمكين هؤلاء الأطفال من الوصول إلى حقهم الأساسي في التعليم وبناء مستقبلهم
كونوا عوناً لهم وانضموا معنا
أعِنّ طالبا سلك طريقا يبتغي فيه علما، عملاً بوصية نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم.
شاركونا الآن ودعونا نكون جزءاً من مستقبل أفضل لآلاف الطلّاب!
يمكنكم تغيير قيمة التبرّع الى القيمة التي ترغبونها
شاركونا الآن ودعونا نكون جزءاً من مستقبل أفضل لآلاف الطلّاب!
يمكنكم تغيير قيمة التبرّع الى القيمة التي ترغبونها
دعم مخيّمات تحفيظ القرآن هو دعم مباشر لصمود أهل القدس، وتعزيز للهوية الإسلامية التي تتعرض للتضييق والتهديد المستمر. بتبرعك، أنت لا تساهم فقط في تعليم جيل جديد، بل تقف في وجه محاولات طمس هوية المدينة المقدسة، وتحمي إرثها التاريخي والديني. كن جزءاً من هذه المعركة الروحية والثقافية، وساهم في إبقاء نور القرآن مشتعلاً في قلوب أهل القدس.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا مات الإنسان انقطع عنه عمله إلا من ثلاثة: إلا من صدقة جارية، أو علم يُنتفع به، أو ولد صالح يدعو له" (رواه مسلم).
شاركونا الآن ودعونا نكون جزءاً من مستقبل أفضل لآلاف الطلّاب!
يمكنكم تغيير قيمة التبرّع الى القيمة التي ترغبونها
دعمك لهذا المشروع هو رسالة صمود وتحدٍ لكل من يحاول أن يُطفئ شعلة العلم في القدس!
كن جزءًا من هذا الأمل، وشارك في بناء جيل من القادة والمبدعين الذين سيحملون مشعل القدس عاليًا. دعمك اليوم هو استثمار في مستقبل القدس ومستقبل الأمة.
شاركونا الآن ودعونا نكون جزءاً من مستقبل أفضل لآلاف الطلّاب!
يمكنكم تغيير قيمة التبرّع الى القيمة التي ترغبونها
في غزة حُرِمَ آلاف الطلاب من حقهم في التعليم حيث وصل عدد الذين تركوا مدارسهم منذ بداية الأحداث الى 600 ألف طفل!!
نهدف من خلال هذا المشروع الى كفاية أطفال غزة من المعدات اللازمة التي تعينهم على إتمام دراستهم.
في القدس نهدف من خلال مشروع الحقيبة المدرسية مشروع نخدم به طلاب العلم من أهل القدس ونخفف الحمل عن الأسر المتعففة والأيتام، والذي يحرص الوقف على تنفيذه مع بداية كل عام دراسي. فالحقيبة المدرسية مع بساطتها إلا أنها تقف عائقاً أمام الكثير من الأهالي وتحرم أطفالهم من حقهم في التعليم!!
يهدف المشروع إلى توفير 1500 حقيبة مدرسية في مدينة القدس كاملة الأدوات والتي تحتوي على جميع أدوات القرطاسية، ويستفيد من المشروع أيضا تجار المدينة حيث يتم شراء الحقائب المدرسية منهم، وكل ذلك حرصا من الوقف على دعم وتثبيت أهلنا في المدينة المقدسة.
شاركونا الآن ودعونا نكون جزءاً من مستقبل أفضل لآلاف الطلّاب!
يمكنكم تغيير قيمة التبرّع الى القيمة التي ترغبونها
' at line 1