تبرع

 

”والفجر وليال عشر“ 

 

تأتي هذه الليالي المباركة والكثير من أهلنا وإخوتنا في ظروف قاهرة، محرومون أبسط الاحتياجات الأساسية

فتحمل هذه الليالي في ختامها سنة تنشر الفرح والبهجة والسرور على قلوب المؤمنين 

 

عن زيدٍ بن أرقم قال: قلنا: يا رسول الله ما هذه الأضاحي؟ قال: "سنة أبيكم إبراهيم"، قلنا: فما لنا منها؟ قال: "بكل شعرة حسنة". قلنا: يا رسول الله فالصوف؟ قال: "فكل شعرة من الصوف حسنة". - رواه أحمد وابن ماجه

 

ينتظرها أهلنا وإخوتنا في العالم الإسلامي بفارغ الصبر فسنة الأضحية في هذا العام الاستثنائي تزداد أهميتها عن أي يوم مضى. 

 

في قطاع غزة يعاني أكثر منه ٢.٣ مليون فلسطيني القهر والتشريد والدمار كما يعاني أهلنا في القدس التضييق الاقتصادي والاجتماعي ومحاولة افراغهم من أرضهم

 

اليمن وسوريا وأفريقيا لا يخفى وضعهم وظروفهم الاقتصادية على أحد منّا. 

 

لنكن سبباً في إدخال السرور على قلوب إخواننا المحتاجين في العالم الإسلامي ولتكن أضحيتنا لهذا العام الاستثنائي لهم .

 

نستخدم ملفات تعريف الارتباط من أجل تقديم تجربة استخدام مفيدة لكم، بدخولكم للموقع، فإنكم توافقون على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط اضغط لمزيد من المعلومات
موافق، إغلاق