"حرام نبيعها، هذه أرضنا وديننا ووطننا، ما ببدلها بكنوز الأرض، وآخر ما نفكر فيه المال".
امرأة مقدسية
تستمر المساعي منذ عشرات السنين بتسخير جميع الوسائل لتحويل مدينة القدس عن هويتها، وإخلال كفة توزيعها الديموفراغي لصالح غير المقدسيين، حيث تبلغ عروض شراء منازل المقدسيين ومحالهم مبالغ مليونية وشيكات مفتوحة بعض الأحيان، يقابلها مواقف ثابتة بالرفض للمبالغ التي يصفها المقدسيون بالخيالية، فلا تبلغ قيمة بعض المنازل والمحال المادية بضع مئات من الآلاف ولكن قيمتها المعنوية لا تقدر بثمن، مما يجعل معظم سكان البلدة القديمة على بعد صفقة واحدة عن ملايين من الدولارات.
ننتهز عشر ذي الحجة موسمًا لحماية القدس وأهلها من التهجير والاستيلاء، وإعانة على الثبات عبر الترميم الشامل لمنازلهم ومحالهم التجارية في البلدة القديمة دعما للاقتصاد المحلي ومعيشة المقدسيين.
ونستمر في هذه الحملة بتيسير إمداد القدس بالأضاحي وتوفير كسوة العيد وهداياه لأطفال القدس.
فلنبادر باغتنام الأيام الفاضلة، قبل أن يندم المفرّط على ما فعل، وقبل أن يسأل الرّجعة فلا يُجاب إلى ما سأل.
أخرج زكاتك للقدس من هنا
للاستفسار عبر الواتساب :
أخرج زكاتك للقدس |
مؤتمر اطلاق حملة اسعاف القدس 4 |
انجازاتنا |
اختر المشاريع للتبرع
بامكانكم التبرع ابتداءً من 1 دولار