حزمة الأيتام

وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم ورواد المسجد الأقصى
أوصانا بهم رسولنا الكريم ” أنا وكافل اليتيم في الجنة كهاتين“ أخرجه الترمذي.
في القدس يعاني الأيتام من فقد المعيل الأول وفي ظل ضعف الأوضاع الإقتصادية والإجتماعية تتزايد الحاجة لدعمهم وتثبيتهم وكفالتهم وتغطية احتياجاتهم وكفايتهم لمنعهم من التسرب والعمل وحماية هويتهم الإسلامية في ظل كل الضغوطات المفروضة عليهم.
وفي غزة آلاف الأطفال من الأيتام ينتظرون الاستجابة السريعة من أمّتهم لتعيلهم في تعليمهم وتوفير المأوى والطعام والمياه النظيفة لهم.
هؤلاء الأطفال هم الآن أحوجُ ما يكونون لأنْ نمدَّ لهم يد العون ونُعيد لهم أملاً بالحياة!
كونوا لهم الأملْ!
تبرّع الآن