حزمة الأقصى ورواده

أدخل مبلغ التبرع الخاص بك
$
اضف للسلة
تبرع

على الرغم من مرور أعوام طويلة، لا تزال البلدة القديمة للقدس تشهد بهوية عربية إسلامية لا تخطئها عين الناظر للمدينة ولا زال المسجد الأقصى يعتلي مشهدها ويتربع عرشه، وما كان هذا إلا بإعمار مستمر للمسجد الأقصى وساحاته، ورعايته واتخاذه معتكفا طيلة العام وفي الشهر الفضيل، وبمجالسه التي سدت ثغرات عديدة وتمركزت في نقاط أساسية تعرقل طريق الدخلاء عليه، وباتباع مئات الآلاف من أبناء هذه الأمة نهج معلمها الأول، لمن لم يستطع أن يأتيه، فليرسل ماله لمن استطاع أن يعمره.

نستخدم ملفات تعريف الارتباط من أجل تقديم تجربة استخدام مفيدة لكم، بدخولكم للموقع، فإنكم توافقون على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط اضغط لمزيد من المعلومات
موافق، إغلاق